وصف و شكل المهدى المنتظر مطابق لأسامة بن لادن

تم رفع الكتاب كاملا على موقع 

http://www.youmelkiyama.com  

صفته : عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه ، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( المهدي مني – أي من نسلي – ، أجلى الجبهة – أي منحسر الشعر من مقدمة رأسه ، أو واسع الجبهة - ، أقنى الأنف – أي طويل الأنف و دقة أرنبته مع حدب في وسطه - ، يملأ الأرض قسطاً و عدلاً ، كما ملئت ظلماً و جوراً ، و يملك سبع سنين ) . رواه أبو داود ( برقم 2485) و إسناده حسن

وذكر العلامة محمد السفاريني في كتابه المسيح الدجال وأسرار الساعة: ورأيتني قد وصفته في كتابي البحار الزاخرة بأنه:

1- آدم : اي أسمر

و الشيخ أسامة بن لادن أسمر البشرة

2- ضرب من الرجال: أي نحيف

و الشيخ أسامة بن لادن نحيف

3- ممشوق مستدق ربعه : اي لا بالطويل ولا بالقصير

و الشيخ أسامة بن لادن متوسط الطول فى حدود 175 سم

4- أجلى الجبهة: أي خفيف شعر النزعتين عن الصدغين وهو الذي انحسر الشعر عن جبهته
و الشيخ أسامة بن لادن منحسر شعر الجبهه

5- أقنى الأنف: أي طويل الأنف مع دقة أرنبته وحدب في وسطه

حيث ان الاقنى ليس كشكل الانف اليهودية

 

فالانف فى الصورة لمحمد الفاتح بها تحدب فى الوسط كبير وتقوس فى نهاية طرفها كما لو كانت مدببة الى الاسفل ..و هذا ليس هو معنى اقنى الانف ، و هذة هى الأنف اليهودية

و تختلف عن انف العرب فى أن أنف العرب بها تحدب ليس قليل وليس عالى

نهاية الانف ليست مدببة ولا تميل الى الاسفل ، الارنبة اى جانبين الانف رقيقة ..
يعنى ليست فطساء .

  

6- أشم : فإنما يعني سَيِّداً ذا أَنفة والشَّمَمُ: طولُ الأنف ووُرُودٌ من الأَرْنَبةِ

كلا الصفتين فية فهو سيد يأنف أن يكون عبدا لأمريكا و عبيدها من حكام العرب و هو طويل الأنف أيضا

7- أزج : اي حاجبه فيه تقويس مع طول في طرفه أو امتداده

حاجبيه طوال و فيهما تقوس ملحوظ و دقيقين

8- أبلج : أعين أكحل العينين واسع العين

هو واسع العينين و أكحلهما

9- براق الثنايا أفرقها أي ليست متلاصقة،

بالفعل حواجبه غير ملتصقة

10 - أذبل الفخذين أي منفرج الفخذين متباعد هما

هو رفيع الفخذين منفرج فقط أنظر الصورة

11-  وفي رواية : في لسانه ثقل ،

فقط إسمعوا خطب الشيخ و ستجدون هذا الثقل فى الكلام

12- وإذا أبطأ عليه ضرب فخذه الأيسر بيده اليمنى

فقط أنظروا لخطبة تجدوه يفعلها

كل صفات المهدى فى خلقتة موجودة فى الشيخ أبا عبد الله أسامة بن محمد بن لادن

 

الرايات السود خلف المهدى أسامة بن محمد بن لادن "أبا عبد الله"

 و شكلة كما وصفة المصطفى صلى الله عليه و سلم تماما

ملابسه :

1- وأخرج أبو نعيم عن أبي أمامة أنه صلى الله عليه وسلّم قال: "المهدي من ولدي ابن أربعين سنة كأن وجهه كوكب في خده الأيمن خال أسود عليه عباءتان قطوانيتان كأنه من رجال بني إسرائيل يستخرج الكنوز ويفتح مدائن الشرك".

2- وأخرج أبو نعيم أنه صلى الله عليه وسلّم قال: "يخرج المهدي وعلى رأسه عمامة

3- وعن الحسن قال: يخرج بالرّي رجل ربعه أشم، مولى لنبي تميم كوسج، يقال له شعيب بن صالح، في أربعة آلاف، ثيابهم بيض وراياتهم سود، يكون على مقدمة المهدي، لا يلقاه أحد إلا فلَهُ. (الفتن/ بن حماد)

ونحن نشاهد شيخنا أبا عبد الله أسامه بن محمد بن لادن برايته السوداء وثيابه وثياب أصحابه ( الظواهري ) واخوانه باللون الأبيض و عمامتة البيضاء

مكان خروجه

يكون ظهور المهدي من قبل المشرق خرسان (أفغانستان) ، فقد جاء في الحديث عن ثوبان رضي الله عنه ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( يقتتل عند كنزكم ثلاثة كلهم ابن خليفة ، ثم لا يصير إلى واحد منهم، ثم تطلع الرايات السود من قبل المشرق فيقتلونكم قتلا لم يقتله قوم ...... ( ثم ذكر شيئا لا أحفظه فقال :  فإذا رأيتموه فبايعوه ولو حبوا على الثلج ، فإنه خليفة الله المهدي)رواه ابن ماجه والحاكم في المستدرك وقال صحيح على شرط الشيخين

قال ابن كثير رحمه الله (ويكون ظهوره من بلاد المشرق ، لا من سرداب سامراء ، كما قال الشيعة من أنه موجود فيه الآن ، وهم ينتظرون خروجه في آخر الزمان ، فإن هذا نوع من القول ، لا دليل عليه ولا برهان ، لا من كتاب ولا سنة حيث حدث بعد موت الرسول ولا معقول صحيح ولا استحسان و لا يصدقه عقل و لا مصدق ببرهان )

وما معنى أن يغيب شخص ثلاثمائة وألف سنة ويأتي هو نفسه من جديد. معجزة لم تحدث لجده محمد (ص) الذي كان أولى بهذا الخلود في الحياة. وفي الإسلام امتنعت المعجزات التي كانت مع عيسى عليه السلام وغيره من الأنبياء وقال تعالى في هذا الأمر: (وَمَا مَنَعَنَا أَن نُّرْسِلَ بِالآيَاتِ إِلاَّ أَن كَذَّبَ بِهَا الأَوَّلُونَ وَآتَيْنَا ثَمُودَ النَّاقَةَ مُبْصِرَةً فَظَلَمُواْ بِهَا وَمَا نُرْسِلُ بِالآيَاتِ إِلاَّ تَخْوِيفًا) وصارت معجزة الإسلام هي القرآن وعبقرية السيرة النبوية وهما أمران باقيان إلى الأبد ليدبرهما كل من كَانَ لَهُ قَلْبٌ أَوْ أَلْقَى السَّمْعَ وَهُوَ شَهِيدٌ.

وقال أيضا يؤيد بناس من أهل المشرق (أفغانستان)  ينصرونه ، ويقيمون سلطانه ، ويشيدون أركانه ، وتكون راياتهم سود أيضا (طالبان )، وهو زي عليه الوقار لأن راية رسول الله صلى الله عليه وسلم كانت سوداء يقال لها العقاب )

ماذا قالوا فى الشيخ أسامة بن محمد بن لادن :

قال عنه محمد بن عثيمين:«" أحمد الله على تيسير هذا اللقاء مع أخينا أسامة الذي كنت أتمنى أن أجلس معه وقد بين لنا فضيلة الجهاد وأسأل الله أن يبارك في أخينا أسامة "»[ وهذا المقال قديم، وقد نسخ ، بعد ضغزط حكومية علية]

- قال عنه ابن جبرين:«" أسامة رجل جاهد في سبيل الله قديماً وكان له جهود في بلاد الأفغان وفقه الله ونصره ونصر به ولا يزال قائماً بالجهاد وكونه يكفر فهذا من اجتهاده "»

- قال عنه حمود العقلاء الشعيبي:«" هو مجاهد مؤمن يقاتل على منهج الكتاب والسنة بحذافيره "»

- قال عنه عبد الله عزام :«" ولله أشهد أني لم أجد له نظيراً في العالم الإسلامي فنرجو الله أن يحفظ له دينه وماله وأن يبارك له في حياته "»«" والله إني أشهد أن أسامة ولي من أولياء الله يدب على الأرض، والله لو لم يكن لله ولي في هذه الدينا إلا شخص واحد لظننت أنه أسامة بن لادن، وإني لأعرفه من قبل أن يأتي إلى بيشاور وأعرفه أكثر مما يعرفه أحد منكم وما رأيت فيه إلا مسلماً حقاً أسأل الله أن أكون مثل جزء منه "»-

- قال عنه عمر عبد الرحمن :«" جزا الله أسامة خيراًً فقد كان حقاً يطبق الجهاد كما أُمر من الكتاب والسنة بارك الله في عمره "»

- قال عنه حامد العلي :«" الشيخ أسامة وقادة تنظيم القاعدة هم من المجاهدين في سبيل الله وأسأل الله لهم النصر "»

- قال عنه سعيد الزعير :«" الأمة تحتاج إلى رجال كأمثال أسامة يجاهد الأعداء فإن شئت ترى للرجال فانظر إلى أسامة "»

- قال عنه حكمتيار:«" الشيخ أسامة هبة من الله عز وجل وهبها الله للجهاد الأفغاني انه حقاً أمير المجاهدين "»

- قال عنه عمر بكري :«" لقد أحيا الشيخ أسامة فريضة الجهاد بعد أن كانت غائبة فجزاه الله خيراً "»