الجمعة، 30 سبتمبر 2011

نداء لمسلمين أمريكا و الغرب


تم رفع الكتاب كاملا على موقع 
http://www.youmelkiyama.com  



(وما اتاكم الرسول فخذوة وما نهاكم عنة فإنتهوا ) سورة الحشر آية 7

أيها المسلمين فى الغرب و أمريكا بلاد المسيح الدجال إعلموا أن مكوثكم فى هذة البلاد لهو فى حرمانيه التولى يوم الزحف و خيانة الأمه و القتل و مخالف لعقيدة أهل السنة من الولاء و البراء  للأسباب الاتيه :

1- عن عمران بن حصين عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " مَنْ سَمِعَ بِالدَّجَّالِ فَلْيَنْأَ - يبتعد - مِنْهُ ، فَإِنَّ الرَّجُلَ يَأْتِيهِ يَتَّبِعُهُ وَهُوَ يَحْسِبُ أَنَّهُ صَادِقٌ بِمَا يُبْعَثُ بِهِ مِنْ الشُّبُهَاتِ (رواة أحمد وأبو داود والحاكم)

أى إنه يأتيه الرجل وهو يظن في نفسه الإيمان والثبات فيتبع الدجال و نجد أن من يهاجر لأمريكا و الغرب يتأمرك كما يقولون مما يجعله يبعث يوم القيامه تحت لواء أمريكا و فرعون موسى

2- قال رسول الله: "ثم يخرج الدجال معه نهرٌ ونارٌ، فمن وقع في ناره وجب أجره وحطَّ وزره، ومن وقع في نهره وجب وزره وحطَّ أجره" رواة أبو داود
من هذا الحديث نجد أن من يعيش فى رفاهية أمريكا و يرضى بها فلن يتقبل  الله إسلامة و سوف يحط عملة ليلقى فى جهنم لإنه قد إختار جنة الدجال على نارة
 3- ( ليصبحن الدجال أقوام يقولون إنا لنصحبه وإنا لنعلم أنه كافر ، ولكنا نصحبه نأكل من الطعام ونرعى من الشجر ، فإذا نزل غضب الله تعالى نزل عليهم كلهم) - رواه نعيم ابن حماد فى الفتن
مما يجعلهم يبعثون يوم القيامه تحت لواء أمريكا و فرعون موسى
4- عن جرير بن عبد الله رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "أنا بريء من كل مسلم يقيم بين ظهراني المشركين، لا تَرَاءَى ناراهما" رواه أبو داود والترمذي و النسائى

والحديث يفيد وجوب الهجرة من البلاد غير الإسلامية إذا كان بقاء المسلم في هذه البلاد فيه فتنة له في دينه،  فأبواب فتنة المسيح الدجال هنالك مفتحة على مصاريعها، ومن خسر دينه فقد خسر كل شيء، والصبر على بعض منغصات الحياة أهون من الصبر على نار جهنم، ومصاعب الدنيا وملذاتها كل ذلك إلى زوال، والعاقل يركز تفكيره على وضع يجعل إذا خرج من هذه الحياة ، خرج وربه عنه راض، ومن يتق الله يجعل له من أمره يسرا

5- والهجرة فريضة على هذه الأمة من بلد الشرك إلى بلد الإسلام ، وهي باقية إلى أن تقوم الساعة .
والدليل قوله تعالى: (إِنَّ الَّذِينَ تَوَفَّاهُمُ الْمَلائِكَةُ ظَالِمِي أَنْفُسِهِمْ قَالُوا فِيمَ كُنْتُمْ قَالُوا كُنَّا مُسْتَضْعَفِينَ فِي الْأَرْضِ قَالُوا أَلَمْ تَكُنْ أَرْضُ اللَّهِ وَاسِعَةً فَتُهَاجِرُوا فِيهَا فَأُولَئِكَ مَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَسَاءَتْ مَصِيراً * إِلَّا الْمُسْتَضْعَفِينَ مِنَ الرِّجَالِ وَالنِّسَاءِ وَالْوِلْدَانِ لا يَسْتَطِيعُونَ حِيلَةً وَلا يَهْتَدُونَ سَبِيلاً * فَأُولَئِكَ عَسَى اللَّهُ أَنْ يَعْفُوَ عَنْهُمْ وَكَانَ اللَّهُ عَفُوّاً غَفُوراً)(2) (النساء:97 - 99)

وقوله تعالى : (يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ أَرْضِي وَاسِعَةٌ فَإِيَّايَ فَاعْبُدُونِ) (العنكبوت:56) قال البغوي - رحمه الله تعالى -: سبب نزول هذه الآية في المسلمين الذين بمكة لم يهاجروا ؛ ناداهم الله باسم الإيمان. والدليل على الهجرة من السنة قوله صلى الله عليه وسلم: لا تنقطع الهجرة حتى تنقطع التوبة ولا تنقطع التوبة حتى تطلع الشمس من مغربها" .

6- صيغة قسم الحصول الجنسية الأمريكيه

"إني أقسم أنني أتخلي عن أي ولاء لدولة أخرى أو حاكم آخر قد سبق لي أن أواليه، وأنني سأدافع عن دستور الولايات المتحدة الأمريكية وقوانينها ضد جميع أعدائها الداخلية والخارجية، وأنني أوالي الولايات المتحدة الأمريكية، وأنني سأحمل السلاح للولايات المتحدة الأمريكية حينما يلزمني القانون بذلك، وأنني سأخدم الجيش الأمريكي فيما دون القتال حينما يلزمني القانون بذلك، وأنني سأقوم بالعمل المدني للوطن حينما يلزمني القانون بذلك وأنني أتحمل هذه المسؤولية طوعا دون تردد ومن غير نية الإعراض عنها، وعلى كل هذا أقسم بالله"

هذه القضية من قضايا عقيدة الولاء والبراءة التى إتفق عليها العلماء ،
الولاء: الولاء لله ولدينه ولرسوله – صلى الله عليه وسلم - وللمؤمنين، فهذا من حقائق التوحيد والإيمان وهو واجب على كل مسلم .
البراء: الموافقة والمناصرة والمعاونة والرضا بأفعال من يواليهم العبد، وهذه هي الموالاة العامة التي إذا صدرت من مسلم لكافر أصبح صاحبها كافراً، ومن الموالاة العامة: الدفاع عن الكفار وإعانتهم بالمال والبدن والرأي ومحبة انتصارهم ، وهذا كفر صريح يخرج من الملة، ويسمى (التولي) وهو أخص من الموالاة

7- و فى الإنجيل سفر الرؤيا لنبى الله يحيي

"ثم سمعت صوتاً آخر من السماء قائلاً اخرجوا منها يا شعبي لئلا
تشتركوا في خطاياها ولئلا تأخذوا من ضرباتها لان خطاياها لحقت
السماء وتذكر الله آثامها." (رؤيا 18: 4- 5)
يطلب النبي من شعب الله أن يخرج من بابل الثانيه و بلد المسيح الدجال فى آخر الزمان حتى لا ينزل غضب الله عليهم مع المغضوب عليهم
الملايين من الناس يموتون و هم مفتونين بأمريكا مما يعنى وقوعهم فى نار الدجال و دخولهم النار يوم القيامه و لا حول ولا قوة إلا بالله
 و لذلك كتبت هذا الكتاب لإنقاذ من يتفكر منهم .....هؤلاء مفتونون بأن أمريكا تحارب الإرهاب و ليس الإسلام (هذا جزء من دجل الدجال)
و يساعدوهم على إخوانهم المجاهدون و يشترون المنتجات الأمريكيه و يقون الإقتصاد الأمريكي على إخوانهم و هم مفتونون بالحياة الحديثه و نعمها ....إلخ
منقول من كتاب هرمجدون آخر بيان (للشيخ أمين جمال الدين):
أن هلموا إلى بلادكم وأرضكم ، حزموا حقائبكم واعزموا أمركم ، وارتحلوا آيبين تائبين لربكم حامدين ، لقد كنتم تعيشون هناك في أمن ورخاء ، وأنتم اليوم تجدون الخوف والإيذاء ، وغداً سيكون القتل والإفناء لمن أصر منكم على البقاء هناك .

أجل .. القتل والفناء ، هذا ما حذركم منه حبيبكم المعصوم صلى الله عليه و سلم ونحن نقوم بدور البلاغ في هذا البيان الخطير الهام .
فقد روى نعيم بن حماد شيخ البخاري بسنده  عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه و سلم قال : " .. ويثب الروم على ما بقى في بلادهم من العرب فيقتلونهم حتى لا يبقى بأرض الروم عربي ولا عربية ولا ولد عربي إلا قتل."
Text Box: 8465 عن أبي الأسود الدئلي سمعت عبد الله بن عمرو يقول : (  يوشك أن لا يبقى في أرض العجم من العرب إلا قتيل أو أسير يحكم في دمه ) رواة الحاكم فى مستدركة على شرط الشيخان و لم يخرجاة

المحدث: الألباني - المصدر: السلسلة الصحيحة - الصفحة أو الرقم: 4/598
وانظروا إلى قول الحبيب صلى الله عليه و سلم : " عربي ولا عربية ولا ولد عربي " ، ولم يقل مسلم ومسلمة وإنما قال عربي وعربية ، إذ إن الروم سيثبون على كل من له ملامح عربيه وإن كان نصرانياً وإن كان لا يصلى فيقتلونهم بغير تمييز ، وجاء التعبير في صورة النكرة في سياق النفي (لا يبقى عربي) فأفاد العموم ، بمعنى أنه لن ينجو أحد ممن "بقى في بلادهم" ورفض العودة إلى بلده .

فما أن تنشب "الملحمة الكبرى" وهي نفسها "هرمجدون" حتى يكون العرب بأرض الروم (أمريكا وأوروبا) في خطر عظيم ، وقد عاينوا اليوم وذاقوا شيئاً من ذلك بعد أحداث أمريكا الدامية ، فاعتبروا يا أولى الألباب .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

شبهة قتل المهدى أسامه بن لادن
وفي رواية (من مات ولم يعرف أمام زمانه مات ميتة جاهلية ) أو "فليمت إن شاء يهودياً وإن شاء نصرانياً". (أخرجه مسلم)
و فى حديث آخر قال : وجب على كل مسلم


هذا الكتاب وقع تحت يدى من تأليف أحد مشاهير علماء السنه

إقرأه سريعا قبل فوات الآوان

لتنزيل نسخة بى دى اف من الكتاب
http://www.4shared.com/document/nk4zp91h/2011_or_2012_.html
لتنزيل نسخة وورد من الكتاب
http://www.4shared.com/document/UBdsFd0R/2011_or_2012.html