أفعال المسيح الدجال مع المؤمنون

تم رفع الكتاب كاملا على موقع 

http://www.youmelkiyama.com  

أفعال المسيح الدجال مع المؤمنون

·                طلب منا رسول الله أن نقرأ على الدجال فواتح سورة الكهف حتى لا نفتتن به

و بقراءة الأيات نجد إنها للقارئ و ليس للمقروئة علية

تؤكد ان الرزق والأمر بيد الله حتى لا نقع فى اتباع امريكا واسرائيل و نخاف أن يمنعوا عنا الرزق

و أننا ندرك بعد قرائتها أن ما يخوفنا منه الحكام و الكفار هو ذائل و أن الكلمة العليا لله جميعا  وان النهاية تدمير وقيام الساعة .

وهذه الآيات صريحة في إنذار النصارى المتصهينين بأن الله لم يتخذ ولدا و ليست لشخص يدعى الربوبيه أو الألوهيه أساسا

إذا فتنه الدجال هى فتنه تأتى من مسيحيون يدعون إلى دينهم بالقوة لإتخاذ ولدا لله

وهذه الآيات صريحة في إنذار النصارى المتصهينين للكف عن القول بأن المسيح هو إبن الله

وتدعو الآيات فى سورة الكهف للتأكيد ان كتاب الله صحيح وانه نذير وبشير

و ان الله واحد أحد لم يلد المسيح عيسى بن مريم

و بقراءة الأيات نجد إنها للقارئ و ليس للمقروئة علية

                        و ليست لشخص يدعى الربوبيه

فهذة الآيات تثبت أن أمريكا و دعوتها للمسلمين لإتباع النصرانيه هى المسيح الدجال الذى يدعو لله ولدا

و هو عكس ما يريد الأمريكيون الماسونيون أثباتة

وان الايات هى خلاصة دعوة التوحيد التى جاء بها محمد صلى علية وسلم

وان ما بيدهم من زينه و نعيم و رفاهية و قوة هو ذائل و هالك ( يعلم الله ان الزينة ستكون رهيبة)

و أن المؤمنون المجاهدون الذين يختبؤون فى كهوف أفغانستان هم مثل أهل الكهف الذى هربوا من الطاغوت .

 و هى نفس فكرة أسامه بن محمد بن لادن و أعوانه

و تحتوى سورة الكهف على قصة الملك العادل ذو القرنين

و هى نفس قصة أسامه بن محمد بن لادن عندما ملك حكم أفغانستان فأرسى العدل و حكم شرع الله و جاهد فى سبيل الله و أرسل المجاهدين للجهاد و الدعوه

·                  فى خطبة لسمرة بن جندب فذكر في خطبته حديثا عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال عن الدجال ((وإنه يحصر المؤمنون في بيت المقدس فيزلزلوا زلزالا شديدا)) الراوي: سمرة بن جندب المحدث: الهيثمي - المصدر: مجمع الزوائد - الصفحة أو الرقم: 7/344 خلاصة حكم المحدث: رجاله رجال الصحيح

نجد من الحديث أن من المؤمنون المحاصريين ، إختص الدجال أهل فلسطين و لقد وصل هذا الحصار إلى قمته الآن فى غزة و بيت المقدس

·                  نزول المسيح عيسى بن مريم عليه السلام فى أواخر حصار قطاع غزة و أجتماع المسلمين هناك لفك الحصار إن شاء الله طبقا لهذا الحديث

عن عثمان بن أبي العاص رضي الله عنه ، فقال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : وفرقة تلحق بالمصر الذي يليهم بغربي الشام وينحاز المسلمون إلى عقبة أفيق فيبعثون سرحاً لهم ، فيصاب سرحهم ، فيشتد ذلك عليهم ويصيبهم مجاعة شديدة وجهد شديد ، حتى إن أحدهم ليحرق وتر قوسه فيأكله . فبينما هم كذلك إذ نادى مناد من السحر : يا أيها الناس أتاكم الغوث ، ثلاثاً ، فيقول بعضهم لبعض : إن هذا لصوت رجل شبعان . وينزل عيسى ابن مريم عليه السلام عند صلاة الفجر ، فيقول له أميرهم : يا روح الله تقدم صل

 أخرجه أحمد في ((مسنده)) واللفظ له بطريقين ، وأخرجه ابن أبي شيبة والطبراني والحاكم

·                  المجاهدين و إذلالهم : اخرج مسلم عن ام شريك انها سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول : ( ليفرن الناس من الدجال في الجبال قالت ام شريك يا رسول الله فاين العرب يومئذ قال هم قليل ) واخرج احمد وابو يعلم باسناد رجاله رجال الصحيح هذا الحديث عن عائشة .

فرار المجاهدين فى أفغانستان و العراق و اليمن بالجبال من فتنة المسيح الدجال أمريكا الماسونيه 

و هذا أيضا ينبهنا لماذا نقرأ سورة الكهف على المسيح الدجال ،،،،

لأن فيها تنبيه لنا ان نفر إلى الجبال و الكهوف مثل أهل الكهف و مثل الأمام المهدى أسامه بن لادن

و ينبهنا الحديث إلى قلة العرب المجاهدين و أن جيش المهدى من الأفغان غير العرب

و نبتعد عن المدن و التجمعات الحضريه لأن فيها سيطرة الكفر و الفجور

(هل هذة صدفه أخرى)

·                  عند ظهور الدجال وخروجه وحلوله في بلاد المسلمين، سينشأ بينه وبين المسلمين جدال ونقاش حول أمر يدعو له ويعمل من أجله بقوة

 لذلك قال النبي صلى اللـه عليه وسلم: (إن يخرج وأنا فيكم فأنا حجيجه دونكم).

و هى ناتجه عن الجدال الدائر مع المهدى أسامة بن لادن و أمريكا الماسونية. ثم حوار الأديان  (هل هذة صدفة)

·      فتنة الدهماء او الدهيماء وصيرورة الناس من امة محمد صلى الله عليه وسلم الى فسطاطين : اخرج الحاكم وصححه وابو داود واحمد والبيهقي عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما قال : ( كنا عند رسول الله صلى الله عليه وسلم فذكر الفتن واكثر في ذكرها ... ثم فتنة الدهماء لا تدع من هذه الامة احدا الا لطمته لطمة فاذا قيل انقطعت تمادت يصبح الرجل فيها مؤمنا ويمسي كافرا حتى يصير الناس الى فسطاطين فسطاط ايمان لا نفاق فيه وفسطاط نفاق لا ايمان فيه فاذا كان ذاكم فانتظروا الدجال من اليوم او غد )

والتي تنقسم هي امة محمد صلى الله عليه وسلم و قد حصل ذلك عندما قال رئيس دولة المسيح الدجال جورج بوش عندما قال إما معنا أو علينا

و بعدها قال الإمام المهدى أسامه بن محمد بن لادن فى خطبتة الثانية أن هذة الحرب تفرق بين المؤمن الذى ينصر دين الله و المنافق الذى سيتبع دولة الكفر و يقتنع بأنها حرب على الإرهاب لا الإسلام

 ( هل هذة صدفه أخرى)

·                  عن عمران بن حصين عن رسول الله صلى الله عليه وسلم - قال (لا يزال طائفة من أمتي ظاهرين على الحق حتى يقاتل آخرهم الدجال) - سنن أبي داود الجهاد (2484) ، مسند أحمد (4/434)، البخارى و مسلم من قتادة

اللهم أنصر المجاهدين ضد أمريكا المسيح الدجال فى كل مكان

·                  و لقد إتخذ هؤلاء الملعونين الماسونيون الأمريكيون شعار العين الواحده العوراء شعار لصعود المسيح الدجال الذى سينصر اليهود و يجعلهم ملوك على الأمميين من الشعوب

و لكن شخص الدجال لن يأتى أبدا

و أستمرت أمريكا فى حربها على الإسلام

من أجل هدم المسجد الأقصى الذى عرف إبليس أنه محور صراع المهدى المنتظر و المسيح عيسى بن مريم ضد المسيح الدجال ،

و إذا نجح يكون قد إنتصر على الأمه المكلفه الأخيره (أمة الإسلام) بمساعده فكرة و فتنة المسيح المنتظر الموعود لليهود الذى هم فى إنتظاره برغم من مجيئه السابق

·                  المسيح الدجال هو أمريكا بقوة علمهم و عسكرهم

و حربهم الإمام المهدى أسامة بن محمد بن لادن

لأنه إذا وجد الشىء ....وجد ضدة و هما المهدى المنتظر و المسيح الدجال

(برجاء الرجوع لفصل إسم المهدى و فصل أسامة بن لادن)

فلا يجب ان نخاف فى الله لومة لائم و نبدأ إعلان الجهاد على أمريكا