الجمعة، 30 سبتمبر 2011

تابع المسيح الدجال


تم رفع الكتاب كاملا على موقع 
http://www.youmelkiyama.com  



معجزات الدجال
عرّف العلماء المعجزة: بأنها أمر يجريه الله على يدي الأنبياء ويكون على خلاف ما اعتاده الناس من سنن الكون وقوانينه،
والغرض منها: إثبات صدق نبوتهم، وأنهم رسل من عند الله. كعدم إحراق النار إبراهيم، وتحول عصا موسى إلى حية، و شفاء المرضى و أحياء الموتى لعيسى  وانشقاق القمر للنبي - صلى الله عليه وسلم – وخروج الماء من بين أصابعه .
والغرض من المعجزة هو التحدي  
فالقدرات التي ياتى بها الدجال هو لاعجاز الناس ومنها احياء الاموات
وهذا مناقض لمعنى الاعجاز
لماذا لا يمتلك المسيح الدجال معجزات ؟
فهل يجوز أخذ جميع أحاديث الغيب على إنها مجازية ؟
Text Box: فى الواقع أنه لا يجوز الانتقال إلى المعنى المجازي ما لم توجد أدلة تقتضي امتناع تحقق المعنى الظاهري القاموسي .

و هذا الانتقال فيه حماية من المتقولين على وجود تناقض فى أحاديث رسول الله عن المسيح الدجال
والواقع أنه ما كان ليدور بخلدنا صرف نبوءة المسيح الدجال عن معناها الظاهري إلى المعنى المجازي لو لم توجد أدلة شرعية وعقلية تمنع المعنى الظاهري من تعارض وجود المعجزات مع أهل الكفر و الضلال
فمعجزات الدجال أعظم من كل المعجزات المادية التي أتى بها الأنبياء والرسل
إن الفهم القاموسي هنا يصادم ويناقض حقائق الشرع ، فالقرآن الكريم صرح في آيات عديدة بأن سنن الله في الأمم السابقة لن تتبدل ولن تتغير ومن أبرز سنن الله في الأمم السابقة ( الذين خلوا من قبل ) سنة تأييد الرسل والأنبياء والصالحين بالمعجزات وحجبها عن الكافرين ، وسنة جعل المعجزات أدوات للإرشاد إلى الخالق والدلالة عليه وترسيخ الإيمان به والانتصار للمؤمنين وليس جعلها أدوات لإضلال الناس وغوايتهم وصدهم عن الخالق ونصرة الكافرين .
يقول تعالى (سُنَّةَ مَنْ قَـدْ أَرْسَلْنَا قَبْلَكَ مِنْ رُسُلِنَا وَلَا تَجِدُ لِسُنَّتِنَا تَحْوِيلًا) ([5]) ويقول تعالى (سُنَّةَ اللَّهِ فِي الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلُ وَلَنْ تَجِدَ لِسُنَّةِ اللَّهِ تَبْدِيلًا ) ([6]) ويقول تعالى (فَهَلْ يَنْظُرُونَ إِلَّا سُنَّةَ الْأَوَّلِين َفَلَنْ تَجِدَ لِسُنَّةِ اللَّهِ تَبْدِيلًا وَلَنْ تَجِدَ لِسُنَّةِ اللَّهِ تَحْوِيلًا ) ([7])

هل أعطيت المعجزات لنوح أم لقومه ؟ لإبراهيم أم لقومه ؟ لهود وصالح أم لقومهما ؟ لفرعون وهامان وجنودهما أم لموسى ؟ لسليمان وداود أم للكافرين من قومهما ؟ لعيسى وأمه أم للكافرين بهما من اليهود ؟ لمحمد أم لأبي جهل وأبي لهب ؟.
وماذا كانت وظيفة المعجزات طوال التاريخ ؟. هل هي تقديم الدلائل على الخالق أم تحديه والحلول محله ؟!.
حين يظهر رجل ويدعي الألوهية فيعطيه الله معجزات عالمية عديدة وكبيرة ليستخدمها في إضلال الناس وصدهم عن الخالق فهذا قلب لسنن الله رأساً على عقب . فما الداعي لهذا الانقلاب ؟!.
·       فقط لأننا نفسر نبوءة المسيح الدجـال تفسيراً قاموسياً ،،،،

بينما لو غيرنا طريقة التفسير لاختلف الموضـوع تماماً ولانسجم فهمنا مـع حقائق الشرع الراسخة حول المعجزات ووظيفتها .
- هل وصل أمر الفتنة إلى حد حدوث هذا الخلط في فهم بعض الحقائق الثابتة في القرآن الكريم عن المعجزات ووظيفتها ؟!.
لا معجزات لدى المسيح الدجال بحسب الفهم التأويلي ، فالأمر مجرد تشبيه للمكتشفات والمخترعات بالمعجزات . هذه المخترعات والمكتشفات من حيث غرابتها وقوة تأثيرها وفعلها تشبه المعجزات .... بالنسبة لصحابة رسول الله و السلف من أمة الإسلام
وفتنة الدجال تحدث من هذا الالتباس واختلاط الأمور وسوء الفهم Text Box: إذا فمن المعطيات أعلاة العجائب و المعجزات التى مع الدجال ليست من أفعال الجن و لا منزله من الله تعالى ، 

إذا هى من صنع الدجال نفسة

·       وقد سأل صحابي النبي صلى الله عليه وسلم هذا السؤال :
يا رسول الله يقال ان مع الدجال الجبال من الخبز واللحم حار لا يبرد .؟؟؟
وكان رد الرسول صلى الله عليه وسلم شافيا.
قال............... ( هو اهون على الله من ذلك) أى أن الله قادر على أفضل منها و هذا يؤكد أن الله تعالى ليس هو المعطى لمعجزات الدجال

فلو كان الله هو منزل المعجزات على المسيح الدجال لكان رد رسول الله مختلف تماما
وهذا يؤيد نقطة ان المعجزات لا يؤتيها الله لكافر ملحد زنديق يصد عن سبيل الله بل يدعي الالوهية ،
و ان معجزات الدجال هى معرفة تكنولوجيه لدى المسيح الدجال و هى أهون على الله ،

مما يؤكد أن معجزاته من صنع الدجال نفسة و ليست منزله من الله(هى أهون على الله و هو قادر على أن يأتى بأحسن منها ) ليضل الله بها العباد
بل سنن الله لا تتبدل و هى أن المعجزات تؤتى للرسل للهدايه و ليس للضلاله
وأما الفرق بين النبى والمتنبى، فالمعجزة لا تظهر على يد المتنبى، لأنه لزم منه انقلاب دليل الكذب وهو محال
************************************************
الربط بين علوم الإنسان من قبل و معجزات الدجال
·                وما صنعت فتنة منذ كانت الدنيا صغيرة ولا كبيرة إلا لفتنة الدجال‏"‏‏.‏ رواه أحمد والبزار ورجاله رجال الصحيح
من هذا الحديث نتوصل إلى أن الدجال سيستخدم ما توصلت البشريه من تركم العلوم و صناعات الفتن التراكميه على مدى التاريخ لفتنة الناس عن الله تعالى و عن دينه ، مما يؤكد أن ما مع الدجال ليس معجزات بل علوم و تكنولوجيا
·                  الدجال هى أعظم فتنة فى تاريخ البشريه للأتى قمة التكنولوجيا الزراعيه و الكيماويه و الفيزيائيه و الطبيه و الفضائيه و الإتصالات و الحوسبه الإلكترونيه و ....إلخ
*************************************************
لماذا تختفى معجزات الدجال فى أحاديث المهدى
إذا كان هناك من لا يزال يظن بأن المسيح الدجال سيكون رجلاً يجترح المعجزات وتتبدل في عهده بعض السنن الكونية وبعض سنن الخلق والمخلوقات
فإنه لن يفهم سر انطواء صفحة هذا الرجل طوال فترة وجود المهدي .
 أين سيذهب هذا الرجل – المسيح الدجال – وما الذي سيحل بقدراته وجنته وناره وادعائه للألوهية وشبهاته وفتنته للمسلمين ؟!
هل سيمكن الله المــــهدي من تعطيل تلك القدرات وإعادة السنن الكونية وبعض سنن الخلق والمخلوقات إلى طبيعتها وانتظامها ؟!
الثابت أنه لا معجزات في نبوءة المهدي المنتظر .
وحتى لو تجاوزنا عن القدرات والسنن فإننا لن نفهم أين ستذهب مصداقية ادعاء الألوهية واكتساح شبهات الدجال للعالم ونجاحه الهائل في فتنة النساء وانسياق الناس خلفه وتدافعهم نحو جنته وناره ؟!
الدجال ذاته ، ما الذي سيحل به وماذا ستكون عليه أحواله منذ ظهور المهدي إلى حين عودة عيسى عليه السلام ؟!
إذا ربطنا الأمر بالفكر فإن الصورة ستتضح وتتجلى . فالدجال فتنته في الفكر .
والمخترعات والمكتشفات لن تختفي
ولكنه بدلاً من وضعها في مسار الإلحاد والصدام مع الدين وتشكيك الناس في عقائدهم سيظهر فكر يقلب المسار بمجرد أن ينجح المهدي في الإتيان بالهدى و الرشد إلى قلب العصر .
·                  وفي رواية عطية عن ابن أبي سعيد رفعه في صفة عين الدجال كما تقدم وفيه : ومعه مثل الجنة والنار ، وبين يديه رجلان ينذران أهل القرى ، كلما خرجا من قرية دخل أوائله . فى كتاب الفتن للبخارى وأخرجه أبو يعلى والبزار وهو عند أحمد بن منيع مطول
و هذان الرجلان هما المهدى أسامه بن لادن و المنصور ايمن الظواهرى و هما ينذران الناس من امريكا الدجال و كلما خرجا من قريه دخل الدجال خلفهم ليتتبعهم
**********************************************
لماذا المسيح الدجال بلد و ليس بشر؟
أولا الدليل النقلى من السنة :
الدليل النقلى الأول:
·       قال رسول الله صلى الله علية و سلم ( تغزون جزيرة العرب فيفتحها الله ثم تغزون فارس فيفتحها الله ثم تغزون الروم فيفتحها الله ثم تغزون الدجال فيفتحه الله) رواه أحمد ومسلم وابن ماجة

لم يقل تغزون  ملوك العرب ثم كسرى ثم  قيصر (أشخاص)
و لكن قال تفتحون جزيرة العرب و فارس و الروم (بلاد).........و قال قبل ذلك فى حديث آخر أيضا تفتحون القسطنطينة و روميه
فالغزو و الفتح دائما للبلاد و ليس لشخص
                                    و بلد الدجال هى أمريكا !!!!!

رسول الله صلى الله علية و سلم أوتى مجامع الكلم و معروف بالبلاغة
فكيف يخلط بين بلاد للغزو و أفراد للغزو
و منذ متى كان الغزو للأفراد ،فلم نعهد فى أى حديث لرسول الله يتحدث عن غزو لأفراد بل دائما يتحدث عن غزو بلد أو قريه ،،،،،
إذا المسيح الدجال بلد
أرض الدجال ليست أصفهان (إيران):
فقدم رسول الله غزو فارس على غزو الدجال ولو كان الدجال وبلده هي أصفهان لكانت فتحت مع فارس لأنها ايران حاليا فلا فائدة من تكرارها ولكن دل هذا ان الدجال وبلد الدجال لن تكون أصفهان

و لكن المقصود هنا هو غزو أمريكا لإيران و ضربها .. و الله أعلم لأنه لم يحصل بعد
الدليل النقلى الثانى :
لم يذكر رسول الله صلى الله عليه و سلم إسم لشخصية المسيح الدجال ، و المسيح الدجال هى صفة و ليس إسم لشخص ، مع الإعتبار أن سنن الله هى التبشير بإسم الشخص القادم فى النبؤة كما تم ذكر إسم المهدى
و إسم رسول الله أحمد فى الإنجيل، و إسم المهدى فى أحاديث رسول الله ، و إسم المسيح عيسى بن مريم فى التوراه و المبشر به يحيى فى التوراة
سيقولون لم يذكر إسمه إستحقارا له و لكن ما كان هذا سنة الله تعالى و لم تكن سنة رسول الله صلى الله عليه و سلم أيضا
فالبلد تذكر صفاتها و الشخص يذكر إسمه
إذا المسيح الدجال ليس شخص و ليس بشر بسبب عدم تسميته بإسم شخص

الدليل النقلى الثالث :
عن معاذ بن جبل رضي الله عنه قال قال النبي صلى الله عليه وسلم ( عمران بيت المقدس خراب يثرب , وخراب يثرب خروج الملحمة , وخروج الملحمة فتح القسطنطينية , وفتح القسطنطينية خروج الدجال ) , ثم ضرب بيده على فخذ الذي حدثه أو منكبه ثم قال ( إنّ هذا الحق كما أنّك ههنا أو كما أنّك قاعد ) رواة الإمام أحمد وأبو داود وحسنه الألباني

وعن معاذ بن جبل ، قال : قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم : " الملحمة العظمى وفتح القسطنطينية وخروج الدجال في سبعة أشهر " .
رواه الترمذي وأبو داود و الإمام أحمد و وابن ماجه، والحاكم في مستدركه
وعن أم المؤمنين حفصة رضي الله عنها قالت: قَالَ رسول الله صلى الله عليه وسلم (( إِنَّ أَوَّلَ مَا يَبْعَثُهُ عَلَى النَّاسِ غَضَبٌ يَغْضَبُهُ )) رواه مسلم

نبهنا رسول الله (ص) أن الدجال يخرج على غضبة يغضبها و قد ذكر لنا رسول الله صلى الله علية و سلم سبب هذة الغضبة
عندما ربط بين فتح القسطنطينيه ثم خروج المسيح الدجال
إذا القسطنطينيه هى مقر الدجال الذى يغضبه غزوة المؤمنون لها
و هو ما حدث عندما غضبت أمريكا بعد غزوة القسطنطينيه (نيويورك) (برجاء الرجوع لفصل فتح القسطنطينيه )،
خرج المسيح الدجال أمريكا ،
و أول خرجتة فى خرسان (أفغانستان ) ثم الفرات (العراق) تماما نفس الترتيب كما ذكر رسول الله علية أفضل الصلوات و التسليم من رب العالمين
ثم عاث الدجال يمينا و شمالا (برجاء الرجوع لفصل فتح القسطنطينه و خروج الدجال للتأكد من أن القسطنطينه هى نيويورك )
الدليل العقلى لكون الدجال بلد و ليس شخص :
أين مقر و عرش المسيح الدجال 
بدون المعجزات لن يحمل الدجال نهراً ولا وادياً . وإذا كان لن يحملهما ويطوف بهما فإن البديل هو أن يأتي الناس إليه ليدخلوا أحـد النهرين أو الواديين .
فأين سيكون مقر هذين الواديين أو النهرين ؟!........
 الأحاديث لا تثبت مقراً للدجال .
أكثر من عشرون دليل عقلى آخر
فى فصل ((المنهج السليم لتأويل و تنزيل أحاديث الغيب))
**********************************************
بعض معجزات الدجال التكنولوجيه
·                  فى حديث رقم 1526 فى الفتن لنعيم بن حماد((ويقول للجبال تنحي عن الطريق فتفعل))
ها هى تكنولوجيا رصف الطرق من هدم للجبال لتوسيع الطرق و حفر أنفاق داخل الجبال
·                  فى حديث النواس بن سمعان فى صحيح مسلم ((فتروح عليهم سارحتهم أطول ما كانت ذرى وأسبغه ضروعا وأمده خواصر))
نجد من معجزات الدجال إنه يجعل ضروع الماشيه أكثر لبن و إمتلاء و هى تكنولوجيا إدرار الحليب بإستخدام تكنولوجيا الهرمونات ،
و كذلك إمتلاء خواصر الماشية باللحم و هى تكنولوجيا تسمين الماشية بإستخدام الهرمونات و تغيير الجينات الخاصة بإدرار اللبن أو تكثير اللحم
·                  فى سنن بن ماجة حديث 4077 عن المسيح الدجال و المسيح عيسى بن مريم علية السلام ، يقول رسول الله صلى الله علية و سلم : ""وتكون الفرس بالدريهمات قالوا يا رسول الله وما يرخص الفرس قال لا تركب لحرب أبدا""
يخبرنا رسول الله أن الحروب ستكون على غير الفرس مما يعنى أختراع الدجال وسائل جديدة للحروب و منها الدبابات و الطائرات
·                  حديث عمران بن الحصين رضي الله عنه : ” ما بين خلـْق آدمَ إلى قيام الساعة أمرٌ أكبرُ من الدجّال ” مسلم .......................................
فى هذا الحديث نرى التنبيه أن الإنسان سيصل إلى أعلى تكنولوجيا فى آخر الزمان لتراكم المعلومات عبر الزمان
 ليصل الإنسان إلى قمة العلم و لإن الله منزل العلم و مقدر المقادير فقد قدر ان هذة القوه التكنولوجيه ستكون تحت يد الباطل ضد الحق..........ليختبر أهل الحق
 (إذا إتبع المســــلمين الإســـــلام كنا فوق الجميع و يذلنا الله لو تركناه)
إذا قمة التطور فى نهاية الزمان .... و هى مع المسيحيون الدجالون.....
الذين إتخذوا العين الواحده ...شعارا لهم
·                  ويصفه أيضاً أن لديه إمكانيات تمكنه من زراعة الأرض زراعة جيدة
وإنبات محاصيل ذات مواصفات جيدة وأنه نتيجة اعتماده على وسائل متطورة في مجال الري والزراعة وتربية الحيوانات الداجنة سينعم بخيرات لا حدود لها،
وهذا الأمر ذكُر في روايات أخرى بأن الدجال حينما يخرج، يخرج معه جبال من خبز وجبال من فواكه وجبال من الخضرة وجبال من ثريد، أي تتبعه خيرات الأرض يتصرف بها حسب أهوائه
ماذا عن قوة أمريكا الإقتصاديه و الزراعيه و الصناعيه (هل هذة صدفة)
·                  يخبرنا الرسول الكريم صلى اللـه عليه وسلم فى صحيح مسلم عن النواس بن سمعان (( أن الدجال سيمطر المطر فيؤمنون به ، ويستجيبون له ، فيأمر السماء [ ص: 143 ] فتمطر والأرض فتنبت))
 و هى تكنولوجيا أمطار السحب صناعيا المستخدمه الأن بأمريكا بإستخدام نترات الفضة  و  الكيميترل Chemitrail.......( هل هذة صدفة)
·                أيضا هناك برنامج HAARP و الشعاع الأزرق وهو مشروع علمى يستطيع التحكم فى المجال المغناطيسى للأرض بموجات كهرومغنطسيه و بالتالى يستطيع الحاكم الأمريكى توجبه الزلازل و البراكين إلى مناطق معينه من الأرض 
و يستطيع التحكم فى العواصف و المطر و الزلازل و البراكين (هل هذة صدفة)
·                 و من المنقول أن اليهود فى السلطه الأمريكيه طلبوا توجيه السلاح HAARP 
إلى كعبة المسلمين فى مكة المكرمه عند البدأ فى هدم المسجد الأقصى لينشغل المسلمين بالكعبه بدل من المسجد الأقصى
و سيتم ذلك فى عصر ذو السويقتين باراك أوباما .......(برجاء الرجوع لفصل ذو السويقتين )
·                  يُعلمنا الرسول الكريم صلى اللـه عليه وسلم: أن الدجال لديه إمكانات تساعده في استخراج كنوز الأرض وخيراتها من الذهب والمعادن الأخرى والبترول،
يقول صلى اللـه عليه وسلم فى صحيح مسلم عن النواس بن سمعان: (يمر بالخربة فيقول لها: أخرجي كنوزك).
وأن الدجال هو أكثر الناس فائدة من استخراج هذه الكنوز وأنه يحملها إلى بلاده لينعم بخيراتها ويستفيد لوحده منها، (فتتبعة كيعسيب النحل)
و ياعسيب النحل تشبيه بليغ لأنابيب النفط و حاملات النفط
أنظروا معى فقط لواقعنا العربى من خيرات الأرض مع المغتصب الأمريكى الصهيونى و بالله عليكم من يمتلك كنوز الأرض و يستخرجها بغزاره لم تكن فى تاريخ البشر من قبل اليوم أليس الأمريكان ....((هل صدفة أخرى))

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

شبهة قتل المهدى أسامه بن لادن
وفي رواية (من مات ولم يعرف أمام زمانه مات ميتة جاهلية ) أو "فليمت إن شاء يهودياً وإن شاء نصرانياً". (أخرجه مسلم)
و فى حديث آخر قال : وجب على كل مسلم


هذا الكتاب وقع تحت يدى من تأليف أحد مشاهير علماء السنه

إقرأه سريعا قبل فوات الآوان

لتنزيل نسخة بى دى اف من الكتاب
http://www.4shared.com/document/nk4zp91h/2011_or_2012_.html
لتنزيل نسخة وورد من الكتاب
http://www.4shared.com/document/UBdsFd0R/2011_or_2012.html