الجمعة، 30 سبتمبر 2011

مؤخرة و ملخص الكتاب


تم رفع الكتاب الى موقع
http://www.youmelkiyama.com


الحرب دائره الآن بين حلف أعداء الله و هم إبليس اللعين و تحته حليفه الاول الصهاينه و الماسونيون عبدة الشيطان و هم المسيح الدجال و  الطرف الآخر هو الله سبحانه و تعالى و الخليفة المهدى أسامه بن محمد بن لادن و تحتهم المجاهدين فى سبيله و مقياس الإنتصار هو الحصول على المسجد الأقصى الذى طالما كان مقياس إيمان الأمم المؤمنه من قبل ............................

فلو إنتصر حزب الشيطان والصهاينه الماسونيون الأمريكيون (المسيح الدجال) و ٌهدم المسجد الأقصى و تم بناء الهيكل الشيطانى....... ٌأعلن نهايه الأٌمه الإسلاميه و لم تتحقق نبؤة رسولنا صلى الله عليه و سلم و هى إنتصار الخليفة المهدى أسامه بن محمد بن لادن و إمتلاء الأرض عدلا و خيرا لأن النبؤه مرتبطه بنصرة المسلمين للمهدى

تماما مثل نبؤة المسيح لبنى إسرائيل حيث وعدوا فى النبؤة بأن يكونوا ملوك العالم لو جاء المسيح لكنهم كانوا يريدونه أن يكون ملك متوج ذو قوه كعصا موسى أو جند سليمان و لم يعرفوا أن واجبهم نصرته ليكونوا ملوك العالم و لم ينصروه بل حاربوه و كذبوه و كادو يقتلوه لولا رفعه الله فسُحبت منهم النبوه و ُسحب منهم التكليف بالدعوه لله و ُأستبلوا بالنصارى ثم سريعا بالمسلمين بسبب تحريف الإنجيل و تأليه المسيح من قبلهم

فلهذا وجب علينا نصرة المهدى المنتظر الشيخ أسامة بن لادن

و لن يستبدلنا الله هذة المره كما أستبدل الله بنى إسرائيل أو النصارى من قبل لأننا أخر الأمم  و لكن سيكون إبليس قد صدق ظنه على بنى آدم و أحتنكهم و أفشل ثلاث أمم مكلفه و سيعلن الله سبحانه و تعالى قيام الساعه لتجزى كل نفس ما عملت بعد أن ينفخ إسرافيل فى الصور من المسجد الأقصــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــى
الجهاد فى القرآن
تحريض المؤمنين:
1- يقول الله عز و جل أيضا ( يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ حَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى الْقِتَالِ  ) (الأنفال : 65 )
2- و يقول الله عز و جل أيضا (أَمْ حَسِبْتُمْ أَن تَدْخُلُواْ الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَعْلَمِ اللّهُ الَّذِينَ جَاهَدُواْ مِنكُمْ وَيَعْلَمَ الصَّابِرِينَ ) (142آل عمران)
3- و يقول الله عز و جل أيضا (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللّهَ وَابْتَغُواْ إِلَيهِ الْوَسِيلَةَ وَجَاهِدُواْ فِي سَبِيلِهِ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ) 35 المائدة
4- و يقول الله عز و جل أيضا (إِنَّ الَّذِينَ آمَنُواْ وَهَاجَرُواْ وَجَاهَدُواْ بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنفُسِهِمْ فِي سَبِيلِ اللّهِ وَالَّذِينَ آوَواْ وَّنَصَرُواْ أُوْلَـئِكَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاء بَعْضٍ وَالَّذِينَ آمَنُواْ وَلَمْ يُهَاجِرُواْ مَا لَكُم مِّن وَلاَيَتِهِم مِّن شَيْءٍ حَتَّى يُهَاجِرُواْ وَإِنِ اسْتَنصَرُوكُمْ فِي الدِّينِ فَعَلَيْكُمُ النَّصْرُ إِلاَّ عَلَى قَوْمٍ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُم مِّيثَاقٌ وَاللّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ) 72 الأنفال
5- و يقول الله سبحانة و تعالى أيضا " (كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ وَهُوَ كُرْهٌ لَّكُمْ وَعَسَى أَن تَكْرَهُواْ شَيْئاً وَهُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ وَعَسَى أَن تُحِبُّواْ شَيْئاً وَهُوَ شَرٌّ لَّكُمْ وَاللّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ) (البقرة : 216 )

(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ مَا لَكُمْ إِذَا قِيلَ لَكُمُ انفِرُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ اثَّاقَلْتُمْ إِلَى الأَرْضِ أَرَضِيتُم بِالْحَيَاةِ الدُّنْيَا مِنَ الآخِرَةِ فَمَا مَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا فِي الآخِرَةِ إِلاَّ قَلِيلٌ) آية 38،
 وتحريض المؤمنين واجب من أول ما بدأ الجهاد إلى يومنا هذا وإلى آخر الدنيا. (إِلاَّ تَنصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللّهُ) آية 40.
تحذير المتخاذلين عن نصرة الدين: (فَإِن رَّجَعَكَ اللّهُ إِلَى طَآئِفَةٍ مِّنْهُمْ فَاسْتَأْذَنُوكَ لِلْخُرُوجِ فَقُل لَّن تَخْرُجُواْ مَعِيَ أَبَدًا وَلَن تُقَاتِلُواْ مَعِيَ عَدُوًّا إِنَّكُمْ رَضِيتُم بِالْقُعُودِ أَوَّلَ مَرَّةٍ فَاقْعُدُواْ مَعَ الْخَالِفِينَ) آية 83، (وَإِذَآ أُنزِلَتْ سُورَةٌ أَنْ آمِنُواْ بِاللّهِ وَجَاهِدُواْ مَعَ رَسُولِهِ اسْتَأْذَنَكَ أُوْلُواْ الطَّوْلِ مِنْهُمْ وَقَالُواْ ذَرْنَا نَكُن مَّعَ الْقَاعِدِينَ) آية 86، (رَضُواْ بِأَن يَكُونُواْ مَعَ الْخَوَالِفِ وَطُبِعَ عَلَى قُلُوبِهِمْ فَهُمْ لاَ يَفْقَهُونَ) آية 87

تهديد شديد: (فَرِحَ الْمُخَلَّفُونَ بِمَقْعَدِهِمْ خِلاَفَ رَسُولِ اللّهِ وَكَرِهُواْ أَن يُجَاهِدُواْ بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنفُسِهِمْ فِي سَبِيلِ اللّهِ وَقَالُواْ لاَ تَنفِرُواْ فِي الْحَرِّ قُلْ نَارُ جَهَنَّمَ أَشَدُّ حَرًّا لَّوْ كَانُوا يَفْقَهُونَ) آية 81، (فَلْيَضْحَكُواْ قَلِيلاً وَلْيَبْكُواْ كَثِيرًا جَزَاء بِمَا كَانُواْ يَكْسِبُونَ) آية 82

و ننتهى من الآيات السابقه و غيرها كثير لم أذكره أن القتال و الجهاد بالنفس فرض عين على كل مؤمن الآن و هو ليس فرض كفايه و على كل المؤمنين الآن أن ينفروا خفاف و ثقال للجهاد و نصرة الخليفة المهدى أسامة بن محمد بن لادن القحطانى الذى طال إنتظاره كثيرا و ذلك بدون إذن من أحد أى أن كان و إلا فلينتظروا غضب و عذاب من الله عز و جل

ما يجب عمله من المسلمين

أولا الجهاد بالنفس و النفير و الزحف على كل ما هو أمريكى و يهودى ،
على كل  من يقيم فى امريكا أن يدهس أكبر قدر من المارة
على من يقدر الذهاب غلى أمريكا أن يذهب و يدهس المارة
هذا سيحرك الرأى العام الأمريكى أن الحرب على الإسلام لم تأتى إلا بالويل عليهم فى عقر دارهم
قال تعالى ( فقاتل في سبيل الله لا تكلف إلا نفسك وحرض المؤمنين عسى الله أن يكف بأس الذين كفروا والله أشد بأسا وأشد تنكيلا ( النساء 84 )
و ترك الدنيا بما فيها فلم يبقى من الدنيا إلا أيام معدودة
ثانيا الجهاد بالمال و التبرع لفلسطين و أفغانستان و المنظمات الجهاديه و الإغاثيه
و ثالثا هو عدم التعامل بالدولار الأمريكى و مقاطعته
و رابعا هو مقاطعة المنتجات الأمريكيه و الشركات الأمريكية جميعا و شراء البديل الإسلامى أولا ثم شراء منتجات دول لا تعادى الإسلام مثل البرازيل و فنزويلا و الأرجنتين ..........إلخ
و خامسا هو الدعاء اللحوح لله عز و جل فى كل صلاة أن يهلك الأمريكان و اليهود و يحرر المسجد الأقصى و المسلمين.

مع الأخذ فى الحسبان أننى قد بينت من هو إمام هذا الزمان و الإمام المنتظر منذ قديم الزمن الإمام المهدى أبا عبد الله أسامة بن محمد بن لادن

اللهم بلغت اللهم فاشهد ........ اللهم بلغت اللهم فاشهد.......... اللهم بلغت اللهم فاشهد.................

اللهم انصر إخواننا المجاهدين في سبيلك في كل مكان اللهم ايّدهم بتأييدك اللهم إنّهم جياعُ فأطعمهم وحفاةُ فاحملهم وعراةُ فاكسهم اللهم سدّد رميهم واخذل عدوك وعدوهم اللهم ارنا في امريكا حامي اليهود عجائب قدرتك اللهم لا تبقي منهم ولا تذر اللهم سلّط عليهم الأوبئة والأمراض والفتن والمحن سنين كسنين يوسف اللهم وأقر أعيننا بنصر الإسلام والمسلمين اللهم ومتّعنا برؤية شيخ المجاهدين البطل المهدى المنتظر الشيخ أسامة بن محمد بن لادن وهو يقود الأمة الإسلامية لاستعادة مجدها وعزها
اللهم فك أسرى المجاهدين في جوانتانمو ، اللهم فك أسرى المسلمين والمجاهدين في أفغانستان و العراق ، اللهم فك أسرى المسلمين والمجاهدين الشيشانيين من الروس ، وأسرى المجاهدين المسلمين الفلسطينيين في سجون اليهود ، وأسرى المجاهدين المسلمين الكشميريين في سجون الهندوس ، وأسرى المجاهدين المسلمين الفلبينيين في سجون النصارى ، وأسرى المسلمين في بورما البوذية , وأسرى المسلمين التركستان في الصين الشيوعية، وإندونيسيا وإرتريا ، وأسرى المسلمين المستضعفين والمجاهدين فى بلاد العرب و كل مكان يا رب العالمين

اللهم نصرك الذى وعدت ............. اللهم نصرك الذى وعدت ............... اللهم نصرك الذى وعدت

اللهم بلغت اللهم فاشهد ........ اللهم بلغت اللهم فاشهد.......... اللهم بلغت اللهم فاشهد.................

وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وأزواجه أجمعين و من تبعهم بإحسان إلى يوم الدين

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

شبهة قتل المهدى أسامه بن لادن
وفي رواية (من مات ولم يعرف أمام زمانه مات ميتة جاهلية ) أو "فليمت إن شاء يهودياً وإن شاء نصرانياً". (أخرجه مسلم)
و فى حديث آخر قال : وجب على كل مسلم


هذا الكتاب وقع تحت يدى من تأليف أحد مشاهير علماء السنه

إقرأه سريعا قبل فوات الآوان

لتنزيل نسخة بى دى اف من الكتاب
http://www.4shared.com/document/nk4zp91h/2011_or_2012_.html
لتنزيل نسخة وورد من الكتاب
http://www.4shared.com/document/UBdsFd0R/2011_or_2012.html