الجمعة، 30 سبتمبر 2011

أتباع المسيح الدجال

أتباع المسيح الدجال
·                حدثَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ مُوسَى ، عَنْ عِيسَى الْحَنَّاطِ ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ يَحْيَى بْنِ حَبَّانَ ، عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ : " مَعَ الدَّجَّالِ امْرَأَةٌ تُسَمَّى طَيْبَةَ ، لا يَؤُمُّ قَرْيَةً إِلا سَبَقَتْهُ إِلَيْهَا ، تَقُولُ : هَذَا الرَّجُلُ دَاخِلٌ عَلَيْكُمْ فَاحْذَرُوهُ " روى نعيم بن حماد فى الفتن رقم الحديث: 1442
39691- عن أبي سعيد الخدري قال: "مع الدجال امرأة يقال لها لئيبة لا يؤم قرية إلا سبقته إليها فتقول: هذا الرجل داخل عليكم فاحذروه." نعيم بن حماد في الفتن"
و نجد أن وزيرة الخارجيه هى منصب إمرأة منذ خرج علينا المسيح الدجال الأمريكى و هى المكلفه بتحذير الدول من عدم الولاء لأمريكا فى بعثتها للخارج و وزراء الخارجيه النساء بالترتيب هم :
مادلين أولبريت........ثم كوندو ليزا رايس........... ثم هيلارى كلينتون
  
·       روى مسلم برقم 5237 أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " يَتْبَعُ الدَّجَّالَ مِنْ يَهُودِ أَصْبَهَانَ سَبْعُونَ أَلْفًا عَلَيْهِمْ الطَّيَالِسَةُ "
وفي رواية للإمام أحمد : " سَبْعُونَ أَلْفًا مِنْ الْيَهُودِ عَلَيْهِمْ التِّيجَانُ " حديث رقم 12865 .

و بالفعل من يتحكم فى أمريكا هم اليهود فى الإقتصاد و السياسه و الإعلام و البنوك و التعليم و الجيش ....إلخ

و امريكا هى الداعم الرئيسى لإسرائيل فى جميع المجالات و لولا أمريكا لمحيت من فوق الأرض
بالإضافة إلى إستحالة ترشح أى أمريكى لمنصب مهم بدون موافقة اليهود
 


·       (أشد الناس عليكم الروم، وإنما هلكتهم مع الساعة) مسند الإمام أحمد، (1/230)،

من هذا الحديث يتبين لنا ان الروم هم جيش المسيح الدجال وهم يأجوج و مأجوج ، لأن رسول الله (ص) لا يقول قولين فيهم تناقد أو تضاد....
و جيش المسيح الدجال و يأجوج و مأجوج مذكوريين أنهم أقوى القوى التى تفتك بأهل الإسلام ،
إذا فبدمج الموضوعيين نستخلص أن الروم هم جيش المسيح الدجال و جيش يأجوج و مأجوج........... (برجاء الرجوع لفصل يأجوج و مأجوج)
·       قال ابن أبي شيبة:8/671، و:15/182: (كأني بمقدمة الأعور الدجال ستمائة ألف من العرب يلبسون السيجان ). (الدر المنثور:5/354)
وفي كتاب الكنى من تاريخ بخاري/65: (عن عبد الله بن عمر: ويتبع الدجال أربعون ألفاً من صلب العرب). والجرح والتعديل:9/430 ، عن عبد الله بن عمرو. وعبد الرزاق:11/393 ،
عن أبي سعيد قال: قال النبي صلى الله عليه وآله : يتبع الدجال من أمتي سبعون ألفاً عليهم السيجان . وابن حماد:2/551،
والله أعلم ( التيجان ) نسبة إلى هذه العُـقُال المعهودة في زماننا من زي الخليجيين ، يضعها أغلبهم على الرؤوس للزينة ، وهي الأقرب لهيئة التاج حلت محله
و هؤلاء العرب المذكورين هم أتباع أمريكا من حكام العرب و من تبعهم من الضالين أصحاب المصالح و النفوذ و السيجان هى الطيالسه اليهوديه و هى المقصودة الشماغ أو الغطرة التى يضعها الخليجين على رؤسهم الذي أخترعه قائد ما يسمى بالجيش العربي الأردني البريطانى الصهيونى المسمى كلوب باشا وأصبح زى أطلقوا عليه الزى العربي والعرب منه براء لان رسول الله نهى الرجال عن لبس اللون ( الأحمر)
·       وفي رواية أبي الوداك عن أبي سعيد رفعه في صفة عين الدجال أيضا وفيه معه من كل لسان فى صحيح البخارى كتاب الفتن
وسكان أمريكا خليط من أجناس العالم كله ، إذ كلهم مهاجرون. ففي أمريكا ما لا يحصى من اللغات الأصلية للمهاجرين ، والجيش الأميركي فيه من هذه الألسنة .
·        12231 عن حذيفة " يأتي على الناس زمان يتمنون فيه الدجال . قلت يا رسول الله بأبي وأمي ممّ؟ قال: مما يلقون من العناء والعناء" الزوائد للهيثمى
ونحن نرى الناس اليوم يتمنون الحصول على الجنسية الأميركية أو الهجرة إلى اميركا أو حتى الغزو الامريكي بسبب جور الحكام العرب
·      ( ليصبحن الدجال أقوام يقولون إنا لنصحبه وإنا لنعلم أنه كافر ، ولكنا نصحبه نأكل من الطعام ونرعى من الشجر ، فإذا نزل غضب الله تعالى نزل عليهم كلهم) - نعيم ابن حماد
صدقت يا رسول الله صلوات ربي وسلامه عليك ، هم يقولون ذلك ، يتبعون أمريكا الدجال في كفرها وضلالها لأنها تطعمهم ، ليس الحكام المرتدين وأتباعهم فحسب ،
بل ان بعض الجماعات الاسلامية التى تلجأ لأمريكا تقول نفس مقولة أتباع الدجال ، تقول أنها تعلم كفر الديمقراطية لكنها دخلت في البرلمانات الكفرية والتحالفات الشركية مع الأنظمة والأحزاب الكفرية التي تحاد الله ورسوله خوفا من أميركا وبطشها ولكي تكسب ودّها ورضاها ولكي تعيش في ظلها وتأكل من طعامها ، فتقود أتباعها الى معسكر الدجال ليكونوا من أتباعه وجيشه ، فإذا نزل غضب الله تعالى نزل عليهم جميعا ، فحسبي الله ونعم الوكيل ولا حول ولا قوة إلا بالله العليّ العظيم .....(هل هذة صدفه أخرى)

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

شبهة قتل المهدى أسامه بن لادن
وفي رواية (من مات ولم يعرف أمام زمانه مات ميتة جاهلية ) أو "فليمت إن شاء يهودياً وإن شاء نصرانياً". (أخرجه مسلم)
و فى حديث آخر قال : وجب على كل مسلم


هذا الكتاب وقع تحت يدى من تأليف أحد مشاهير علماء السنه

إقرأه سريعا قبل فوات الآوان

لتنزيل نسخة بى دى اف من الكتاب
http://www.4shared.com/document/nk4zp91h/2011_or_2012_.html
لتنزيل نسخة وورد من الكتاب
http://www.4shared.com/document/UBdsFd0R/2011_or_2012.html