الجمعة، 30 سبتمبر 2011

أسم المهدى ليس محمد عبد الله نهائيا و ابدا و مطلقا ..بل هو ...


تم رفع الكتاب كاملا على موقع 
http://www.youmelkiyama.com  



سنن الله فى أسلوب بشارة أسماء الأنبياء و المنذرين

و لتأكيد كلامى فى أسم المهدى
من خلال تدبر التاريخ و سنن الله فى أرضه ،
1-  تعالوا ننظر لليهود حين كانوا يتفاخرون على العرب قبل مجئ محمد صلى الله عليه و سلم أن هناك نبى آخير قادم ، سيجعلهم ملوك على العالم و ينصرهم
ماذا جرى جاء النبى بما لا تهوى أنفسهم فحاربوه و كذبوة
و لم يعرفه إلا القليل منهم و لكنهم آثروا الكفر على الإيمان
::: و الآن ::
نحن نتفاخر على الروم (أمريكا و أوربا) و اليهود و نقول هناك خليفة آخير قادم سيجعلنا  ملوك على العالم و ينصرنا
ماذا جرى جاء الخليفة بطلب المسلمين ليجاهدوا الكفار
تماما مثل قوله تعالى ( إن تنصروا الله ينصركم )
فإتبعنا قول الكفار فى إنه إرهابى ، و لم نعرف إنه الخليفة المهدى
و لأننا أردنا شخص ينتصر بدون مجهود مثل تفكير اليهود تماما ، و هذا ليس من سنن الله تعالى ، فحتى رسول الله صلى الله علية و سلم جاهد الكفار حتى آخر لحظه فى حياتة
2- تعالوا ننظر لليهود حيث بشروا بالمسيح الذى هم فى إنتظاره إلى الأن
و كانوا ينتظرون أن يكون ملك خارق القدرات الماديه مثل سليمان من خلال أخذ النبؤه على ظاهرها لا على باطنها و ذلك لأن النبؤة تبشرهم بذلك
و لم يعرفوا أن سنن الله هى أن ننصره أولا و من سننه أن نفى بالعهد حتى يفى بعهده ،
ليجعلهم ملوك على الأرض كما وعدوا فى التوراة و كانت علاماتة أن يأتى رسول قبلة أسمة إلياهو يبشر بة
و لقد كان هو يحيى علية السلام و لكن اليهود كذبوا يحيى و كذلك كذبوا المسيح عيسى بن مريم عليهما السلام
و قتلوا يحيى و زكريا و حاولوا قتل المسيح عيسى بن مريم (ع)
و كانت نتيجتهما أن النبوه سحبت منهم إلى نسل إسماعيل صلى الله عليه و سلم
هذا يؤكد أن إسم البشارة دائما مخفى و لكن الصفة معروفة
وهى المسيح الذي يمسح المريض فيشفيه و يسيح فى الأرض ليهدى الناس أَمْ لَمْ يَعْرِفُوا رَسُولَهُمْ فَهُمْ لَهُ مُنكِرُونَ (سورة المؤمنون 69)
و تعالوا معى ننظر فى الأية السادسة من سورة الصف
بسم الله الرحمن الرحيم "و مبشرا برسول من بعدى أسمه أحمد"
أنظروا أسم الرسول أنة أحمد و ليس محمد حيث الصفة هى الحمد
و ليس الإسم و أحمد ترمز إلى كيفية صلاة الرسول القادم

و هى أ للقيام و ح للركوع و م للسجود و د للجلوس و بذلك فإن الصفة هى دائما وصف النبى القادم و الإسم يكون فقط فية تشابة مع الإسم المذكور فى البشارة
 

 و لذلك سُنة الله لمعرفة النبى أو النذير أن تكون فتنة،
فهى دائما فتنة من الله لكى يعلم من يفكر فى خلقة ممن يتبع القشور و يفكر فقط فى الدنيا و نعيمها .
ففى كلامة صلى الله عليه و سلم  بعد وصفة المسيح الدجال قال :" أنما أحدثكم هذا لتعقلوه , وتفهموه, وتفقهوه ,وتعوه ,فاعملوا عليه , وحدثوا به من خلفكم , وليحدث الآخر الآخر. فأن فتنته أعظم الفتن"

ألم تروا أيها المسلمين لم يقول رسول الله لتعلموة أو تعرفوة و لكن ذكر الكلمات التى تشمل التفكر و التدبر فقط

و هذا أيضا يؤكد أن المسيح الدجال هو الماسونية أمريكا و بريطانيا و الصهيونية بقوة علمهم و عسكرهم
و حربهم الإمام المهدى أسامة بن محمد بن لادن
لأنه إذا وجد الشىء وجد ضدة و هما الضدان المهدى و المسيح الدجال

أَمْ لَمْ يَعْرِفُوا رَسُولَهُمْ فَهُمْ لَهُ مُنكِرُونَ (سورة المؤمنون 69)

و كذلك أنتم يا مسلمون لازلتم تتخيلون مجيئ رجل ُمّنزل على صهوة جواد مٌنزل من السماء يرفع سيفه فينتصر بسهوله ياويلكم من غفلتكم ،

أو أن تتقبله الناس جميعا بدون فتنة و لا قتال و لا جهاد فى سبيله ، بل هى سنة الله فى أرضه أن ُيحارب النذير حتى يستيأس و يظن أنه مغلوب فى الأرض ..............

فأنا فى كتابى هذا أثبت قول رسول الله بأننا أشبه الأمم ببنى إسرائيل فكما لعنهم الله لأنهم كذبوا المسيح المخلص المنتظر ، سيلعن الله أمه الإسلام لأنهم كذبوا المهدى المخلص المنتظر أسامة بن محمد بن لادن ،

و عــــــــليـــــــهم تـــــــقـــــــــوم القيـــــــــــــــــــــامـــــــــــه

أنتم أشبه الأمم ببني إسرائيل، لتركبن طريقتهم حذو القدة بالقدة حتى لا يكون فيهم شيء إلا كان فيكم مثله، حتى إن القوم لتمر عليهم المرأة فيقوم إليها بعضهم فيجامعها ثم يرجع إلى أصحابه يضحك إليهم ويضحكون إليه‏.‏ ‏(‏طبرانى-عن ابن مسعود‏)‏‏‏ كنز العمال و أخرجه الطبراني في الكبير [9882]

قال الله تعالى ((كنتم خير أمه أخرجت للناس))
فهى فعل ماضى "كنتم" لتنبيه الأمه أن لقب خير أمه يرفع منها فى لحظه إذا تغيرت صفاتها

هذا ماجئتكم به من عندي فإن اخطات فمني وإن اصبت فهو من عند الله وهو الغفور الرحيم .

هذه دراسة لمن اراد ان يستزيد بالبحث.. وليصلح الله  المتمهديين وليتوب عليهم قبل ان ياتي يوم لاينفع فيه مال ولا بنون الا من اتى الله بقلب سليم

والحمد لله رب العالمين

الإختلاف على إسم المهدى مذكور من رسول الله



 أو أنه لما كان غرض النبي صلى الله علية و سلم قد تعلَّق بإبهام الاسم الصريح للإمام المهدي ، خوفاً عليه من سلاطين الجور وأئمة الضلال، عبَّر بما يحتمل أكثر من معنى، لتذهب العقول حيث شاءت، لئلا تتيسَّر معرفته ويسهل تمييزه للطالبين لقتل الإمام والساعين في الإمساك به

روى نعيم بن حماد فى كتابة الفتن عن مجاهد عن تبيع قال ( سيعوذ بمكة عائذ فيقتل ثم يمكث الناس برهة من دهرهم ثم يعوذ عائذ آخر فإن أدركته فلا تغزونه فإنه جيش الخسف )

فقد روى الإمام أحمد عَنْ ‏‏سَعِيدِ بْنِ سَمْعَانَ ‏‏قَالَ : سَمِعْتُ ‏‏أَبَا هُرَيْرَةَ ‏‏يُخْبِرُ ‏‏أَبَا قَتَادَةَ ‏‏أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ ‏‏صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ‏‏قَالَ ‏: : «‏يُبَايَعُ لِرَجُلٍ مَا بَيْنَ الرُّكْنِ ‏‏وَالْمَقَامِ ،‏ ‏وَلَنْ يَسْتَحِلَّ ‏‏الْبَيْتَ ‏إِلَّا أَهْلُهُ ، فَإِذَا اسْتَحَلُّوهُ فَلَا يُسْأَلُ عَنْ هَلَكَةِ ‏‏الْعَرَبِ ،‏ ‏ثُمَّ تَأْتِي ‏الْحَبَشَةُ ‏‏فَيُخَرِّبُونَهُ خَرَابًا لَا يَعْمُرُ بَعْدَهُ أَبَدًا ، وَهُمْ الَّذِينَ يَسْتَخْرِجُونَ كَنْزَهُ . »

فالعائذ الأول عبد الله بن الزبير أما الثانى هو محمد عبد الله القحطاني الذي استعاذ بالبيت في حادثة جهيمان المشهورة سنة 1400 للهجرة.

و لم يذكر رسول الله لنا عن عائذ ثالث فلا سبيل لنا للخلط بين المهدى و بين جيش يغزو الحرم من اجل رجل عائذ بالبيت
 و قد حصل ذلك العائذ الثانى بالبيت الحرام عندما هاجمت قوات الجيش السعودى الكعبه للقضاء على مدعى المهديه  جهيمان العتيبى و محمد بن عبدالله القحطاني  اللذان إستوليا على بيت الله الحرام و إحتجزا الطائفين و المصليين فجر غرّة محرّم من العام 1400 هجري، عطلت الصلاة والمناسك في البيت الحرام .. وتبادل الطرفان اطلاق النيران الكثيفة .. وأصاب المسجد الحرام ضرر بالغ جرّاء هذه الاحداث ..
عندما نفذ صبر الحكومة السعودية .. تدافعت قواتها معزّزة بقوات الكوماندوز.. في هجوم شامل ..استخدمت فيه تقنيات عسكرية جديدة ..لم يعهدها جهيمان واتباعه ..فسقط منهم الكثير ..كان ممن سقط قتيلا صهره محمد بن عبدالله والذي كانوا يدعون انه المهدي المنتظر ..وبسقوطه قتيلا ..صدم اتباع جهيمان صدمة كبيرة ..فهم كانوا يعتقدون انه لايموت ..فبدأوا بالانهيار والاستسلام تباعا .
واستسلم جهيمان ومن بقى من أتباعه..

الأختلاف على المهدى فى أحاديث رسول الله :

قال رسول الله صلى الله علية وسلم (المهدى يخرج من اختلافهم)
فى حديث وصف المهدى((المهدى منى اجلى الجبهة اقنى الانف يخرج على اختلاف من الناس))
قال رسول الله صلى الله علية وسلم فى حديث اخر((أبشركم بالمهدي ؛ يبعث على اختلاف من الناس))

وقال يخرج على إختلافهم و لم يقل يخرج فى خلافهم و منها الإختلاف فى الإسم
فحتى كتائب القاعدة مختلفة على تسمية الخليفه

من القرائن على ذكر رسول الله عن الإختلاف على المهدى

بعض الأحاديث و الآثار من كتاب الفتن للإمام الحافظ نعيم بن حماد فى الفتن

**حدثنا رشدين عن ابن لهيعة قال حدثني أبو زرعة عن عبد الله بن زرير
عن عمار بن ياسر رضى الله عنه قال إذا قتل النفس الزكية وأخوه يقتل بمكة ضيعة نادى مناد من السماء (الفضائيات ) إن أميركم فلان وذلك المهدي الذي يملأ الأرض حقا وعدلا
**عن أرطاة قال إذا كان الناس بمنى وعرفات نادى مناد بعد أن تحازب القبائل ألا إن أميركم فلان ويتبعه صوت آخر ألا إنه قد كذب ويتبعه صوت آخر ألا أنه قد صدق فيقتتلون قتالا شديدا فجل سلاحهم البراذع وهو جيش البراذع وعند ذلك ترون كفا معلمة في السماء ويشتد القتال حتى لا يبقى من أنصار الحق إلا عدة أهل بدر فيذهبون حتى يبايعون صاحبهم

** حدثنا الوليد عن شيخ عن الزهري قال ينادي تلك السنة مناديان مناد من السماء ألا إن الأمير فلان وينادي مناد من الأرض كذب فيقتتل أنصار الصوت الأسفل حتى أن أصول الشجر ليخضب دما

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

شبهة قتل المهدى أسامه بن لادن
وفي رواية (من مات ولم يعرف أمام زمانه مات ميتة جاهلية ) أو "فليمت إن شاء يهودياً وإن شاء نصرانياً". (أخرجه مسلم)
و فى حديث آخر قال : وجب على كل مسلم


هذا الكتاب وقع تحت يدى من تأليف أحد مشاهير علماء السنه

إقرأه سريعا قبل فوات الآوان

لتنزيل نسخة بى دى اف من الكتاب
http://www.4shared.com/document/nk4zp91h/2011_or_2012_.html
لتنزيل نسخة وورد من الكتاب
http://www.4shared.com/document/UBdsFd0R/2011_or_2012.html