الجمعة، 30 سبتمبر 2011

أسم المهدى ليس محمد عبد الله نهائيا و ابدا و مطلقا ..بل هو ...



تم رفع الكتاب كاملا على موقع 
http://www.youmelkiyama.com  



الطريقة الرابعة : المنطق يحتم أن المهدى شخص مشهور عالميا و مطارد عالميا مثل الشيخ أبا عبد الله أسامه بن محمد بن لادن
علمنا من أحاديث رسول الله صلى الله عليه و سلم
1- يحاول العلماء ان يبيايعوا المهدى و لكن يحاول الهرب منهم و ينكر نفسة مما يعنى خوفة من بطش و مطاردة من جبابرة عظام
2- لو لم يكن مشهور و مطارد فلما يجيش له جيش كبير ( جيش الخسف ) فهذا دليل انه رجل مشهور وله اتباعة فالجيش لايرسل من اجل شخص واحد بمفرده ، فشخص واحد يكفي رجلين او ثلاث من رجال الامن للقبض عليه
3- أن المهدى لن يعلن نفسة خليفة ، بل يبيايعة العلماء و و هو كاره ، يعني هم اعلم به من نفسه مما يؤكد أنه مشهور
4- لقد بين رسول الله أن العلماء سيأتون من أفق شتى ، أى ان خبر المهدى سيكون وصل لجميع أنحاء العالم
فمن سياق أحاديث المهدى المهدي في نظري سوف يكون معروف عند اتباعه وعند الحكومه ثم سوف يطارد من جميع الحكومات التي سوف ترى فيه تهديد مباشر لها وسوف تاتيه النصره من الله سبحانه فهو القادر على كل دول العالم التي سوف تتحد لقتله
لم يصل أمر و خبر إمام و مجاهد مسلم صالح و قائد قوى بعد رسول الله صلى الله عليه و سلم إلى كل بيت و كل فرد فى العالم مثلما عرف هذا الشيخ ....
هو هو الإمام المهدى إن شاء الله
أقول لمن يردد أن المهدى إسمه محمد بن عبد الله ، إن لنا العقول إذ هي حجة الله علينا فهل بحثنا أو تدبرنا بحق وصدق بنية الإهتداء وطلب الحق أم إننا على إجتهادات أبائنا نحسب أننا مهتدون نحسن صنعاً ونحن نردد بما سبقونا فيما قالوه دون إعادة تدبر و تفكر.............لأن الأجتهاد السابق (ليس وحى من السماء لهم) ربما أراد الله له عدم الصواب حماية للمهدى أسامه بن محمد بن لادن حتى يستطيع إستكمال مسيرتة

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

شبهة قتل المهدى أسامه بن لادن
وفي رواية (من مات ولم يعرف أمام زمانه مات ميتة جاهلية ) أو "فليمت إن شاء يهودياً وإن شاء نصرانياً". (أخرجه مسلم)
و فى حديث آخر قال : وجب على كل مسلم


هذا الكتاب وقع تحت يدى من تأليف أحد مشاهير علماء السنه

إقرأه سريعا قبل فوات الآوان

لتنزيل نسخة بى دى اف من الكتاب
http://www.4shared.com/document/nk4zp91h/2011_or_2012_.html
لتنزيل نسخة وورد من الكتاب
http://www.4shared.com/document/UBdsFd0R/2011_or_2012.html