الجمعة، 30 سبتمبر 2011

أسم المهدى ليس محمد عبد الله نهائيا و ابدا و مطلقا ..بل هو ...



تم رفع الكتاب كاملا على موقع 
http://www.youmelkiyama.com  



الطريقه الثانيه على إعتبار ان الحديث يقول ( يواطئ اسمه اسمي، واسم أبنه اسم أبي)

أبنه و ليس أبيه...........
ٌكتب الحديث فى سنن أبى داود الذى توفى فى العام 275 هــ

حيث كتبت الأحاديث في بداية عهد الإسلام بلا تنقيط

و بدأ العرب فى إستخدام التنقيط فوق الحروف العربيه ،بعد أبو الأسود الدؤلى عام 688 هــ

و لقد تسبب الإختلاف فى فهم التنقيط فى بعض الإختلاف فى كتب الأحاديث و هذا مثال على ذلك
19563‏- ‏ قَالَ لَنَا نَبِيُّ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ذَاتَ يَوْمٍ:كَيْفَ أَنْتُمْ إِذَا مَرْجَ الدِّينُ، وَظَهَرَتِ الرَّعِيَّةُ، وَاخْتَلَفَتِ الأَخْبَارُ، وَحُرِّقَ الْبَيْتُ الْعَتِيقُ؟.رواه الطبراني و رجاله ثقات
و نفس الحديث يغير كلمة الرعيه إلى الرغبة و لكن فى مسند أحمد و السبب إختلاف فهم التنقيط فالرعيه و الرغبه نفس الرسم و لكن مع إختلاف وضع النقاط على الحروف تعطى كلمه أخرى و كلا الحديثين عنْ بِلالِ بن يَحْيَى الْعَنْسِيِّ، عَنْ ميْمُونة، و الحديثين صحيحين
26872 - قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم ذات يوم كيف أنتم إذا مرج الدين وظهرت الرغبة واختلفت الأخوان وحرق البيت العتيق) مسند أحمد ج: 6 ص: 333 و رجاله ثقات
و الآن مع إختلاف التنقيط فى أحاديث المهدى المنتظر
و فى كتاب الإمام المحدث الفقيه محمد بن رسول البرزنجي المسمى ((بالإشاعة لأشراط الساعة))
Text Box: كتب المحدث العلامه البرزنجى صيغة الحديث(( يواطئ اسمه اسمي واسم ابنه اسم أبي))
والذي يؤكد صحة الحديث الثاني مما ورد في كتاب الحاوي للفتاوي للإمام السيوطى ورقم الحديث 220/2 حيث يقول النبي صلى الله عليه وسلم: (يكنا أبا عبد الله).
و أيضا فى عقد الدرر فى أخبار المنتظر: 31
عن الأمام الحافظ أبي نُعيم في"صفة المهديّ "
عن حذيفـة، قال: قال رسـول الله (صلى الله عليه وآله وسلم):
" يكـنّى أبا عبـد الله"
فالفرق بين ابنه وأبيه بدون تنقيط هي نفس الرسم
و إبن أسامه بن لادن الأكبر هو ((عبد الله ))
و كناية أسامه بن لادن ((أبا عبد الله ))
فهو أسامة يواطئ ((يسبق)) محمد
و أبنه الأكبر عبد الله و كنايته أبا عبد الله
( أبا عبد الله ) أسامة بن محمد  بن لادن

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

شبهة قتل المهدى أسامه بن لادن
وفي رواية (من مات ولم يعرف أمام زمانه مات ميتة جاهلية ) أو "فليمت إن شاء يهودياً وإن شاء نصرانياً". (أخرجه مسلم)
و فى حديث آخر قال : وجب على كل مسلم


هذا الكتاب وقع تحت يدى من تأليف أحد مشاهير علماء السنه

إقرأه سريعا قبل فوات الآوان

لتنزيل نسخة بى دى اف من الكتاب
http://www.4shared.com/document/nk4zp91h/2011_or_2012_.html
لتنزيل نسخة وورد من الكتاب
http://www.4shared.com/document/UBdsFd0R/2011_or_2012.html